أوميفيت شراب 200 مل

أوميڤِت شراب متعدد العناصر الغذائية للأطفال يجمع الحديد، الكالسيوم، والفيتامينات في تركيبة لطيفة المذاق تُقدَّم على هيئة شراب سهل الإعطاء، ما يجعل إدخال المغذّيات الأساسية إلى الروتين اليومي أمرًا بسيطًا ومريحًا. يوفر هذا المزيج توازنًا مدروسًا يُسهم في سدّ الفجوات الغذائية الناشئة عن الأنماط الغذائية غير المتنوّعة، مع نكهة محبَّبة تساعد على تقبّل الجرعة دون معاناة. تم اختيار العناصر بتركيزات مناسبة لضمان ملاءمة الشراب لاحتياجات الصغار في مرحلة النمو، مع مراعاة خلوّه من الألوان الاصطناعية والغلوتين لتقديم جرعة عناية آمنة تدعم نمط حياة صحي.

لماذا أوميڤِت ؟

يحتوي أوميڤِت شراب على الحديد بتركيز مناسب يساعد في دعم الاحتياجات اليومية المرتبطة بالنشاط والحيوية، إلى جانب الكالسيوم المعروف بدوره في بناء الهيكل العظمي خلال سنوات النمو. تكمل مجموعة الفيتامينات (A، B، C، D وغيرها) المشهد بتوفير دعم عام للجسم، مع صيغة شراب تُمتص سريعًا وتسمح بالاستفادة العظمى من المكوّنات.

تعمل الجرعة اليومية على المساهمة في الحفاظ على مستويات غذائية متوازنة، خاصةً لدى الأطفال الذين قد يجدون صعوبة في تناول بعض الأطعمة الغنية بالمعادن والفيتامينات. اختيار شراب بطعم مستساغ يقلل من مقاومة الطفل ويجعل الجرعة جزءًا سلسًا من الروتين الصباحي أو المسائي.

فوائد أوميڤِت :

• يجمع الحديد والكالسيوم ومجموعة فيتامينات أساسية في جرعة واحدة
• شراب بطعم لطيف يسهل تقبّله من قِبل الأطفال
• تركيزات مدروسة مناسبة لاحتياجات النمو دون جرعات زائدة
• خالٍ من الألوان الاصطناعية والغلوتين لإرضاء الحساسيات الغذائية
• امتصاص سريع بفضل الصيغة السائلة لتحسين التوافر الحيوي
• عبوة عملية تسهّل ضبط الجرعة اليومية
• مناسب لإدخال المغذّيات الأساسية في الروتين اليومي بطريقة مريحة

المكونات:

فيتامين أ

فيتامين هـ

فيتامين ب٢

فيتامين ب٣

حمض البانتوثينيك د

كالسيوم

حديد (على شكل جليسينات حديدوز)

طريقة الاستخدام:

1-2 ملعقة شاي 1-2 مرات يومياً أثناء أو بعد الأكل .

تحذيرات واحتياطات:

يمنع استخدام أوميڤِت شراب في حال وجود حساسية لأي من مكوناته.

ينصح باستخدام أوميڤِت شراب إذا كنت حاملاً أو مرضعة بعد استشارة الطبيب المعالج.

يُحفظ بعيدًا عن متناول الأطفال.

يستخدم للأطفال تحت إشراف أحد الأبوين أو احد البالغين.

التوصيل

٢٤ ساعة للمناطق القريبة

٥ أيام كحد أقصى للمناطق النائية